الجمعة، 31 ديسمبر 2010

نظرية بافلوف في التعلم , 15 صفحة




المحتويات

هناك عدة أسئلة تراود الباحثين .. فلا أحد يملك الإجابة حول طبيعة التعلم أو ماهيته وكيفيته ، ولا يستطيع الرد بشيء من الجزم عن العوامل المنتجة له ووسائل الكشف عنه ، ولا زال الخلاف قائم بين العلماء وبين النظريات المختلفة ، وبين علماء المدارس الوراثية والبيئية في التربية وعلم النفس حول مؤثرات ومصادر التعلم .
فرؤية السلوكيون للتعلم هو الارتباط بينا لمنبه والاستجابة مؤيدين دور البيئة في تحديد مفهومه ونوعه وآليته .
أما الادراكيون يرون أن التعلم سلوك واعي مصدره العقل .
وعلماء النفس التربويون فيرونه من منظور كيمو حيوي مرتبط بوظيفة الجهاز العصبي ، وخلايا الدماغ .
وهناك الكثير من المداري يرونه كما يرونه ، وهكذا تكون نظريات التعلم متفاوته في صلاحيتها لتمثيل ظاهرة ، ومن ضمن هذه النظريات التي تطالعنا ، نظرية العالم بافلوف والذي ولد سنة 1849م وتوفي عام 1936م بروسيا وحصل على الماجستير في فسيولوجيا الدورة الدموية عام 1883 من ألمانيا ، واختير في معهد الطب التجريبي لروسيا رئيسا لقسم الفسيولوجيا ، وأطلق عليه او عالم فسيولوجي في العالم واخيرا وتكليلاً لكل هذا المجهود المضني في البحث والدراسة حصوله على جائز نوبل سنة 1904 عن دراسته في فسيولوجيا الهضم وتوفي ودفن بجوار


نطرية التعلم الشرطي ( نظرية بافلوف)
تفسير عملية التعلم عن بافلوف
إدخال موضوع الشرطية في علم النفس


0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Blogger Templates | تعريب وتطوير : قوالب بلوجر معربة